The smart Trick of حدود التعامل مع زميلات العمل That No One is Discussing
The smart Trick of حدود التعامل مع زميلات العمل That No One is Discussing
Blog Article
قد تشعر أحيانًا أنّك لا تُطيق طريقة نقاش زميلك أو رأيه في الاجتماعات، وقد تشعر أنّك مجبر على التعامل مع شخص يُسبب لك الإحباط، لكن تذكر جيدًا أن الخلافات مع الزملاء أو عدم بناء علاقات مستقرة معهم قد يهدد بقاءك في العمل! وأبرز أنواع الزملاء الذين من الممكن أن تتعامل معهم:
مبادرتهم بالسلام عليهم وتحيتهم عند الحضور إلى العمل، مع الحفاظ على الابتسامة وبشاشة الوجه، لِما للابتسامة من أثرٍ كبير في كسب قلوب الآخرين، ولا ضرر من مجاملة أحدهم بين الحين والآخر.
من الطبيعي أن أي شخص تتدخل في حياته الشخصية سيعتقد بأنك شخص متطفل وليس لديك ذوق وتحديدًا إذا كانت زميلة لك.
قد تجد زميل تحفيزي لك ويعمل على دفعك إلى بذل الجهد الأقصى لك في العمل وزيادة إنتاجية العمل.
المشاركة في الأنشطة الاجتماعية: شارك في الأنشطة الاجتماعية للشركة لتعزيز الروابط مع الزملاء.
الطلب من الزملاء ألا يفتحوا مواضيع وأحاديث جانبية في وقت العمل، وترك الحديث لنهاية اليوم أو في الاستراحة.
كما يوجد زميل موجه ويمكنه العمل على مساعدتك في التطور الوظيفي الخاص بك.
ولكن ذلك لا يعني لا حدود أبدًا بل يجب أن تكون حدود الاحترام وهي حدود يفرضها الفرد لا الشركة.
تطوير المهارات: استمر في تطوير مهاراتك ومعرفتك لتبقى متكيفًا مع المتطلبات الجديدة.
- الابتعاد عن النميمة، فتبادل الأحاديث من هذا النوع قد يؤدي للتطرق إلى موضوعات حساسة لا تصلح للمناقشة بين رجل وامرأة غريبين عن بعضهما.
لذلك من الأفضل على الموظّفين أنفسها أن يضعوا هذه القيود حدود التعامل مع زميلات العمل وينظّمةها يحيث تتناسب مع رؤاهم ومصالحهم الشخصية.
فنور يفتح لك طاقة نور لترى حياتك بمنظور آخر وتتمكن من تحسينها وتحقيق النجاح فيها على جميع المستويات
على الرغم من مساوئ النميمة إلا أنه قليلاً ما تخلو أماكن العمل من هذه العادة السيئة، ولكن على الموظف الذكي الابتعاد عن هذه الممارسة وتجنب الخوض في مثل هذا النوع من الأحاديث، لما للنميمة من آثارٍ سلبيةٍ على بيئة العمل، وعلى العلاقة الشخصية بين الموظفين، حيث إنها سلوكٌ مكروهٌ من قِبل أغلب الأشخاص، كما أنّ الشخص النمام يفقد ثقة من حوله واحترامهم
تحمل المسؤولية: تحمل المسؤولية عن أخطائك وحاول تصحيحها بدلاً من لوم الآخرين.